مقتل زعيم فتح الإسلام بنيران الجيش
اللبناني
حققت قوات الأمن اللبنانية انجازا عظيما
بعدما قتلت أمس السبت احد كبار زعيم جماعة فتح الإسلام عبد الرحمن عوض في منطقة
البقاع لتورطه في التفجيرات التي حصلت في لبنان.
وقالت قيادة الجيش في بيان لها أن"
مديرية الاستخبارات العسكرية تمكنت من قتل الإرهابي من الجنسية الفلسطينية عبد
الرحمن عوض المعروف بابي محمد الذي يعتقد على نطاق واسع أنه أمير تنظيم «فتح
الإسلام» الإرهابي".
وكان متحدث باسم الجيش اللبناني أعلن أن
زعيم فتح الإسلام قتل مع مرافقه في تبادل لإطلاق النار مع القوات اللبنانية في ساحة
شتورا لانتمائهما لخلايا إرهابية ,ونقلت جثتاهما إلى إحدى مستشفيات المنطقة، وصودرت
الأسلحة المستخدمة، والهويات المزورة التي كانت بحوزتهما.
ويعد عبد الرحمن عوض من أهم المطلوبين
لدى السلطات اللبنانية وجهات عربية ودولية من بينها سورية منذ 3 سنوات لمسؤوليته عن
تفجيرات وأحداث أمنية في لبنان، وخصوصاً ضد الجيش اللبناني والقوة الدولية المعززة
في الجنوب (اليونيفيل).
ويعتقد أيضاً أن تنظيم (فتح الإسلام)
مسؤول عن عدد من الاغتيالات والتفجيرات التي حصلت بين عامي 2005
و2009.
وأوقفت الأجهزة الأمنية عام 2008 نحو 18
عنصراً من تنظيم فتح الإسلام، بعد بث اعترافات موقوفين من فتح الإسلام عبر
التلفزيون السوري الرسمي. وشكلت هذا التوقيفات الضربة القاضية لبقايا هذا التنظيم
وشبكاته.
اللبناني
حققت قوات الأمن اللبنانية انجازا عظيما
بعدما قتلت أمس السبت احد كبار زعيم جماعة فتح الإسلام عبد الرحمن عوض في منطقة
البقاع لتورطه في التفجيرات التي حصلت في لبنان.
وقالت قيادة الجيش في بيان لها أن"
مديرية الاستخبارات العسكرية تمكنت من قتل الإرهابي من الجنسية الفلسطينية عبد
الرحمن عوض المعروف بابي محمد الذي يعتقد على نطاق واسع أنه أمير تنظيم «فتح
الإسلام» الإرهابي".
وكان متحدث باسم الجيش اللبناني أعلن أن
زعيم فتح الإسلام قتل مع مرافقه في تبادل لإطلاق النار مع القوات اللبنانية في ساحة
شتورا لانتمائهما لخلايا إرهابية ,ونقلت جثتاهما إلى إحدى مستشفيات المنطقة، وصودرت
الأسلحة المستخدمة، والهويات المزورة التي كانت بحوزتهما.
ويعد عبد الرحمن عوض من أهم المطلوبين
لدى السلطات اللبنانية وجهات عربية ودولية من بينها سورية منذ 3 سنوات لمسؤوليته عن
تفجيرات وأحداث أمنية في لبنان، وخصوصاً ضد الجيش اللبناني والقوة الدولية المعززة
في الجنوب (اليونيفيل).
ويعتقد أيضاً أن تنظيم (فتح الإسلام)
مسؤول عن عدد من الاغتيالات والتفجيرات التي حصلت بين عامي 2005
و2009.
وأوقفت الأجهزة الأمنية عام 2008 نحو 18
عنصراً من تنظيم فتح الإسلام، بعد بث اعترافات موقوفين من فتح الإسلام عبر
التلفزيون السوري الرسمي. وشكلت هذا التوقيفات الضربة القاضية لبقايا هذا التنظيم
وشبكاته.