بما الفرق بين قلب الرجل وقلب المرأة ؟
بكلاهما بنفس المواصفات والصفات ..
خارطتهما تتوزع على جغرافيا
بالجسم بنفس الشكل ...
مع ذلك يبقى فرق
بالفرق هو في الحجم ...
قلب الرجل اكبر ... وقلب المرأة أصغر
لكن العبرة ليست في الحجم
بقلب الرجل فندق لا حدود لحجراته وغرفه وقاعاته
يفتحها جميعا امام كل انسان ..
هو فندق يتسع لكل الزائرات ....
(يدخلنه ساعة يشأن .. ويخرجن منه ساعة يشاء هو .... )
لذلك احل الله لرجال تعدد الزوجات
بكل نزيلة في الفندق تعتقد انه لها وحدها
تظنه حجرة واحدة فقط .. او قاعات متعددة لها وحدها ... فقط
لكن ... الفندق للجميع .. لها .. ولغيرها .... تلك شريعة قلوب الرجال ..
أن تكون فندقا لكل انثى ...
تقيم فيه ساعة او يوما .. شهرا أو دهرا ..
بثم يأتي الرحيل
بقلوب النساء أصغر ....
هي حجرة واحدة ينزل فيها رجل واحد
فهي لا تتسع لاثنين .....
من يدخلها يقيم فيها للابد .. وان تركها الى فندق آخر
بهذا هو الفرق ...
كلاهما فندق .. لكنه عند المرأة حجرة .. وعند الرجل حجرات ..
حتى في الرحيل هناك فرق ...
تقيم الانثى في فندق الرجل .. ثم ترحل .. تترك دمعة .. أو وردة ....
ويقيم الرجل في فندق الانثى .. ثم يرحل .. يترك جرحا .. او شوكة ....
من الصديقة الغالية سيفانا
بكلاهما بنفس المواصفات والصفات ..
خارطتهما تتوزع على جغرافيا
بالجسم بنفس الشكل ...
مع ذلك يبقى فرق
بالفرق هو في الحجم ...
قلب الرجل اكبر ... وقلب المرأة أصغر
لكن العبرة ليست في الحجم
بقلب الرجل فندق لا حدود لحجراته وغرفه وقاعاته
يفتحها جميعا امام كل انسان ..
هو فندق يتسع لكل الزائرات ....
(يدخلنه ساعة يشأن .. ويخرجن منه ساعة يشاء هو .... )
لذلك احل الله لرجال تعدد الزوجات
بكل نزيلة في الفندق تعتقد انه لها وحدها
تظنه حجرة واحدة فقط .. او قاعات متعددة لها وحدها ... فقط
لكن ... الفندق للجميع .. لها .. ولغيرها .... تلك شريعة قلوب الرجال ..
أن تكون فندقا لكل انثى ...
تقيم فيه ساعة او يوما .. شهرا أو دهرا ..
بثم يأتي الرحيل
بقلوب النساء أصغر ....
هي حجرة واحدة ينزل فيها رجل واحد
فهي لا تتسع لاثنين .....
من يدخلها يقيم فيها للابد .. وان تركها الى فندق آخر
بهذا هو الفرق ...
كلاهما فندق .. لكنه عند المرأة حجرة .. وعند الرجل حجرات ..
حتى في الرحيل هناك فرق ...
تقيم الانثى في فندق الرجل .. ثم ترحل .. تترك دمعة .. أو وردة ....
ويقيم الرجل في فندق الانثى .. ثم يرحل .. يترك جرحا .. او شوكة ....
من الصديقة الغالية سيفانا